لا تمن ما فعلت..

«لا تعد إلى المكان الذي كنت فيه سعيداً يوماً ما..
فذلك فخٌ من فخاخ الحنين…
كلّ شيء قد تغيّر، ولن يكون كما كان، حتى أنت.
لا تحاول أن تبحث عن نفس الوجوه، ولا نفس الأمكنة.
فالزمن لئيم، وقد تواطأ على هدم ما جعلك سعيداً ذات يوم.
لا تعد…
احتفظ بذلك الزمن في ذاكرتك كما كان، نقياً، كاملاً.
لكن لا تعُد إليه.
فالحياة تمضي، وهناك دروبٌ جديدة تنتظر خُطاك،
وأمكنة أخرى لم تُدهشك بعد،
وأشخاص لم يمنحك القدر لقاءهم بعد».
هكذا قال روبرتو دي نيرو وهو محق فيما ذهب إليه…
لكن كم من الأفخاخ نُصِبت لنا ولم نكتشف أبطالها إلا بعدما زاذ الألم …!
علمتني الحياة أن أصغي جيداً وأن أُحسن الظن في الكل، لكن لم تخبرني هذه الحياة أن هناك قلوباً ملوثة.
قال عنهم وفيهم ابن جدلان:
ودنا بالطيب بس الدهر جحاد طيب
كل ما تخلص مع الناس كنك تغشها
كل ما شبيت نار المحبة مع حبيب
قام يسحب في مشاهيبها ويرشها
أنا مثلكم بشر أحب الحياة وأعشق الأهلي وأستمتع بصوت محمد عبده…!!
أنا مثلكم لي نقاط ضعف ونقاط قوة، لكنني أختلف عن أكثركم بمحبتي للكل، حتى من أختلف معهم في الرأي لا يمكن محاسبتهم على آراء مقتنعون بها…..!
نموذج: وهم على رأس العمل لم ينصفوهم بسطر.. وحينما غادروا مواقعهم أصبحوا أبطالاً #لا يحتاجون منكم بعد( السكاكين) وروداً…..!!
كم فيك يا(……) من المضحكات لكنه ضحك يشبه البكاء..!!
حقيقة: واحد يسرّب خبراً والثاني يشتم ويواصل (الحاوي) دوره #صغار يقللون من كبير….!!
السؤال من بطل الفيلم….؟
ومضة
بلّغ طويلين السنام السلاما
وبلغ قصيرين المدارك بثنتين
ما نكبر إلا في عيون النشاما
ولا نصغر إلا في عيون المساكين
أخبار ذات صلة