حظر التعرض للكائنات الفطرية وإخافتها في محمية الإمام تركي
والقيام بأنشطة الكشف والبحث عن المعادن، كما حذرت من حيازة المعدات والآلات والأدوات الخاصة بذلك في المحمية دون الحصول على تصريح من الهيئة والإخلال بالضوابط والاشتراطات داخل المحمية، بما في ذلك المتعلقة بأماكن ومواقع وأوقات الرعي وسير المركبات – وما في حكمها – في غير المسارات المخصصة لها، أو خلافاً للضوابط والاشتراطات التي تحددها الهيئة والانتفاع من المحمية أو القيام بأي نشاط لنواح علمية كالبحوث والدراسات دون الحصول على تصريح من الهيئة، وإشعال النار أو استعمالها داخل المحمية خلافاً للضوابط والاشتراطات التي تحددها الهيئة، وترك النفايات الصلبة والسائلة، أو دفنها، أو إحراقها أو رميها في غير الأماكن المخصصة لها التي تحددها الهيئة.
وإتلاف المنشآت الثابتة أو المنقولة، وقطع، أو إتلاف المسيجات أو العلامات الحدودية أو اللوحات الإرشادية التابعة للهيئة والمبيت أو التخييم داخل النطاق الجغرافي للمحمية دون الحصول على تصريح من الهيئة.
جاء ذلك وفق المسودة النهائية لضوابط الرعي في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، التي اطلعت «» على نسخة منها، والتي تهدف إلى تنظيم الرعي في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، للحفاظ على البيئة وتنمية وحماية الغطاء النباتي والكائنات الفطرية داخل نطاقها الجغرافي. وأجازت ضوابط الدخول والعبور في المحمية للرئيس التنفيذي إيقاف العبور من أحد الطرق أو استحداث طرق جديدة: لطريق لينة – تربة، ولطريق لينة الخشيبي، ولطريق لينة روضة الهباس، ولطريق تربة – جبلة، ولطريق جبلة – رفحاء.