Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اخبار الشرق الأوسط

هل فكّر “البرغوث” الأرجنتينيّ بالاعتزال.. وكيف تجربته مع سان جيرمان وإنتر ميامي؟ ميسي يجيب

بات النجم الأرجنتيني على بعد فوز من إحراز لقبه الثاني بألوان فريقه الجديد إنتر ميامي، وذلك بعد التأهل معه إلى نهائي كأس الولايات المتحدة المفتوحة في كرة القدم، بالفوز على سينسيناتي بركلات الترجيح 5-4 بعد التعادل 3-3 في الوقتين الأصلي

قال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، إنّه يريد أن يستمتع بكل لحظة من الفترة المتبقية من مسيرته، كاشفًا أنّه لم يحدد موعدًا لاعتزاله.

وفاز بطل العالم 2022، بلقبه الأول مع ناديه الجديد إنتر ميامي على حساب ناشفيل بركلات الترجيح في كأس الرابطتين الأميركية والمكسيكية، مسجّلا هدفه العاشر في سبع مباريات، منذ انتقاله إلى نادي مدينة فلوريدا في نهائي المسابقة.

وبات النجم الأرجنتيني على بعد فوز من إحراز لقبه الثاني بألوان فريقه الجديد إنتر ميامي، وذلك بعد التأهل معه إلى نهائي كأس الولايات المتحدة المفتوحة في كرة القدم، بالفوز على سينسيناتي بركلات الترجيح 5-4 بعد التعادل 3-3 في الوقتين الأصلي والإضافي، الأربعاء.

ووقّع ابن الـ36 عامًا عقدًا لمدة عامين ونصف العام مع إنتر ميامي الشهر المنصرم، لكنه قال إنّه لم يفكر في المرحلة التي تلي انتهاء عقده الحالي.

وقال الفائز بالكرة الذهبية سبع مرات في مقابلة مع “أبل تي في”: “لا أفكر في الأمر (الاعتزال) بعد. بصراحة. أحب اللعب وأستمتع بالتواجد مع الكرة في الملعب والمنافسة والتدريب”.

وتابع: “لا أعرف كم سألعب أكثر، ولكن سأحاول الاستفادة حتى أتمكن من ذلك، حتى أكون بصحة جيدة وبعد ذلك سأرى. في وقت لاحق سيكون هناك وقت للتفكير والتحليل والاختيار”.

وقال في المقابلة المسجّلة قبل فوز ناديه الجديد بلقبه الأخير السبت الماضي، إن “الشيء الأكثر أهمية اليوم هو الاستمتاع بما تبقى، مهما كان، قد يكون قليلا، أو كثيرًا”.

وأضاف: “أستمتع بكل لحظة، خصوصًا وأن هذا لن يعود، وبعد ذلك لا أريد أن أندم على أي شيء”.

وقال ميسي إن تجربته حتى الآن مع إنتر ميامي، جعلته مقتنعًا بأنّه اتخذ الخطوة الصحيحة بعد انتهاء عقده مع باريس سان جيرمان. وكرّر خيبة أمله عن الفترة التي قضاها في العاصمة الفرنسية.

وأشار إلى أن التوقيع مع إنتر ميامي “كان قرارًا عائليًا، (لمحاولة) البحث عن مصلحة الأسرة. لقد أمضينا عامين معقدين، والحقيقة هي أننا لم نكن على ما يرام، لقد عانينا”.

وأردف ليو: “لقد كان الأمر أشبه بالعودة إلى ما كنا عليه عندما كنا في برشلونة، حيث استمتعنا بكل يوم في الرياضة وهو ما لم يكن يحصل لي”.

وقال: “رحلاتي إلى المنتخب الوطني كانت أسعد لحظاتي، لأنني استمتعت بالمكان الذي كنت فيه، وزملائي وأردت المجيء إلى هنا والعثور على الشيء نفسه”. وأضاف “اليوم، بعد مرور بعض الوقت، أستطيع أن أقول إننا لم نكن مخطئين، وكنا على حق عندما قلنا إن هذا هو المكان الصحيح”.


المصدر: عرب 48

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *