Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
الفن والفنانين

بعد التهديد.. القصة الكاملة لـ”خناقة” نجل شعبان عبدالرحيم مع رضا البحراوي


11:55 ص


الخميس 30 مايو 2024

كتبمصطفى حمزة:

واصل المطرب الشعبي عدوية شعبان عبد الرحيم، هجومه ضد المطرب الشعبي رضا البحراوى، بعد الخلاف الذي نشب بينهما بسبب إحدى الأغاني.

المطرب الشعبي عدوية شعبان عبدالرحيم، عبر صفحته في موقع فيسبوك، كتب: “إنت برضه مش ساكت وبتغني الأغنية استناني أنا فاضي لك، طول ما إنت بتغني الأغنية وأنا مش راضي هقفلك لو هبطل اشتغل طول عمري لأن حقي مش هيضيع زي باقي الناس اللي إنت بتسرقها، أنا لا”.

الشاعر إسلام خليل من جهته، في تصريح خاص لـ”مصراوي”، قال: “الأغنية محل الخلاف، كلمات جديدة، وضعت على لحن أغنية سبق وغناها رحمه الله عمنا شعبان عبدالرحيم، وهي من ألحاني، وكتبت الكلمات الجديدة للأغنية بمفردات زي (ليفة) و (يجنن)، باعتبارها موضة، ودعم للأخ العزيز عدوية شعبان عبد الرحيم”.

وتابع: “رضا البحراوي، بعد سماعه الأغنية، أعجب بها، وبدأ غنائها في الأفراح، وبحكم شهرته نالت انتشار، وهذا طبعا على حساب عدوية، وهو نسبيا يعتبر بأول مشواره، والمؤسف هنا أن البحراوي، لم يراعي حقوق الملكية الفكرية التي تخصني بحكم أن اللحن موثق ومسجل باسمي رسميا في جمعية المؤلفين والملحنين، لماذا السرقة وأنت نجم وناجح يا رضا؟”.

مصدر مقرب من المطرب رضا البحراوي، علق وقال: “رضا قدم الأغنية بسبب أن التيمة الأساسية في اللحن مأخوذة من أغنية له ، وهي (ناس مني ومن دمي)، وتم مزجها مع اللحن الذي يخص الشاعر والملحن إسلام خليل”.

وتابع: “السبب الحقيقي، للأزمة هو عدم اقتناع رضا البحراوي، بتقديم الأغنية دويتو مع عدوية شعبان عبد الرحيم، ولهذا يهاجمه”.

المطرب عدوية شعبان عبد الرحيم، كان قد نشر مقطع فيديو، عبر صفحته في موقع فيسبوك، وقال: “يا رضا أنا قلت لك بلاش أنا، وبلاش الأغنية دي، علشان كده بتخسرني، أنا مش عايز أغلط لغاية دلوقتي، أنا قلت لك وحذرتك، هتيجي تغني الأغنية معايا بالاستديو، مرضيتش نغنيها معايا في الاستديو، يبقى متغنيهاش في الشغل”.

وتابع: “الأغنية من ألحاني وكلمات عم إسلام خليل، وتوزيع أشرف البرنس، إنت مرضيتش تغنيها في الاستديو معايا، يبقى تبعدي عني وعن الأغنية، علشان أنا وحش، وقسما بالله إنت هتزعل مني”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *