07:00 ص
السبت 23 نوفمبر 2024
كتبت نرمين ضيف الله
التعرق هو عملية طبيعية تساعد الجسم على تنظيم درجة حرارته، ولكن عندما يصبح مفرطًا، فإنه قد يشير إلى مشكلة صحية كامنة.
في هذا التقرير ، سنتعرف على أسباب التعرق.
ووفق “مايو كلينك”، إذا لم يكن لفرط التعرق سبب طبي كامن، يُسمى حينئذٍ فرط التعرق الأولي. ويحدث ذلك عندما لا يكون سبب التعرق الزائد ارتفاع درجة الحرارة أو النشاط البدني. وقد يكون فرط التعرق الأولي وراثيًا بشكل جزئي على الأقل.
أما إذا كان التعرق الزائد ناتجًا عن حالة مرضية أخرى، فيُطلَق عليه عندئذٍ فرط التعرق الثانوي.
تتضمن الحالات التي يُمكن أن تُسبب الإفراط في التعرق ما يلي:
انخفاض جلوكوز الدم
التهاب الشغاف (التهاب البطانة الداخلية للقلب)
الحمى غير مُحدد السبب
اضطراب القلق المعمم
النوبة القلبية
الإنهاك الحراري
فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)/مرض الإيدز (AIDS)
فرط التعرق
فرط نشاط الغدة الدرقية (غدة درقية مفرطة النشاط) (فرط نشاط الغدة الدرقية)
ابيضاض الدم
الملاريا
الآثار الجانبية للأدوية كتلك التي تُذكر عند تناول بعض حاصرات بيتا ومضادات الاكتئاب
انقطاع الطمث
اللمفومة اللاهودجكيِنية
السمنة
الإجهاد
