عواصم ـ وكالات: انتقلت عدوى «ربيع الثورات العربية» الى موريتانيا وجزر المالديف. وفيما طالبت المعارضة اليمنية وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في اجتماعهم أمس برفع الغطاء عن الرئيس علي عبدالله صالح، اثر رفضه التوقيع على المبادرة الخليجية، تصاعدت انتقادات المعارضة الموريتانية للنظام.
وقال رئيس حزب تكتل القوى الديموقراطية المعارضة أحمد ولد داداه ان بلاده ابتليت بنظام أصم وأبكم لا يأخذ العبر مما جرى في تونس ومصر واليمن. وفي جزر المالديف، استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع والهراوات لتفريق المتظاهرين المطالبين بتنحي الرئيس محمد نشيد.
