تزيين ممرات الحديقة الخارجية في عيد الفطر
تقول المهندسة ريهام لـ”سيدتي. نت” إن “الفراغات في الحديقة المنزلية الخارجية كثيرة، ما يجعل الفسحة تستقبل عناصر التزيين في مواضع شتى، مثل: الممرات، التي توزع الفوانيس الكبيرة والمتوسطة على أطرافها، كما أحواض الزهور التي تبرز عن طريق الإنارة”. أضيفي إلى ذلك، توضع عارضة فاكثر مصنوعة من الخشب و الحديد في منطقة الممرات لتحمل البالونات الهيليوم ذات الألوان الصارخة.
أفكار الديكور لتجميل الحديقة المنزلية في العيد
تشتمل أفكار الديكور العائدة إلى الحديقة الخارجية، على تزيين الجلسات الخارجية، لا سيما الطاولة التي تتوسط كل منها، إذ تحمل الأخيرة الضيافة.
في الزوايا، أي في المساحة بين المقاعد المتفرقة، تتوزع الفوانيس.
تظلل الجلسة بحبال الإضاءة. توضح المهندسة ريهام أنه “في حال كانت الجلسة مسقوفة، فإن حبال الضوء تكون كثيفة أكثر، بخلاف الجلسة غير المظللة”. وتضيف أنه “يمكن التوسع في الأفكار، عن طريق الإكثار من المجسمات السقفية (القمر والمسحراتي)”.
تبرز الورود والشتول في الحديقة من خلال الإنارة، مع نصيحة المهندسة أن تلف الإنارة الملونة، حول أشجار التويا والسرو.
إذا كان العشب الصناعي يشغل مساحات واسعة من الحديقة، تحلو الاستعانة بالمجسمات الكبيرة التي تُسيّرها الطاقة الشمسية مع تنسيق مع الورد. قد تحمل المجسمات رموز المناسبة، مثل: الهلال والمسحراتي، وتسمح بالوقوف بينها، لالتقاط الصور.
على الجدار في الحديقة، توضع لافتة كبيرة من الكرتون المقوى أو “الفوم”، للترحيب بالعيد. من جهة ثانية، قد يهمك الالتزام بكيفيّة تنسيق ديكور الصالات المفتوحة على الحديقة
