Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات

مسرحية اول 1 نوفمبر 1954 للاطفال مكتوبة للاطفال الرابعة ابتدائي

يسعدنا في موقع سواح ميديا ان نقدم لكم اخر وافضل الحلول لأهم واكثر الأسئلة إنتشاراً سواء كانت الأسئلة التعليمية او الاسئلة العامة.

وفي هذا القسم نعرض اجابات لأهم الاسئلة التي تشغل بال القارئ العربي، وفي هذه المقالة سوف نعرض اجابة السؤال مسرحية اول 1 نوفمبر 1954 للاطفال مكتوبة للاطفال الرابعة ابتدائي ، ونتمنى ان نكون قدمنا المساعدة اللازمة.


أول مسرحية للأطفال، 1 نوفمبر 1954، مكتوبة لأطفال المدارس الابتدائية.
عرض “ماذا لو عاد الشهداء”

المسرحية الأولى للأطفال، 1 نوفمبر 1954، مكتوبة لطلاب الصف الرابع.

الكاتب والمخرج: بناني عمار

الجهات الفاعلة:

1 الشهيد 1 جد

2 الشهيد 2 زميل الجد

3 الطفل 1 ابن أبو الشهر.

4زميل الطفل 2 الطفل 1

5المراهقة 1

العام السادس

7 جندي

مدة العرض : 25 دقيقة

نص المسرحية:

الطفل 1: هذا قبر جدي الذي مات أثناء الثورة التحريرية.

الطفل 2: هل يمكنك أن تخبرني عن المعركة التي مات فيها جدك؟ وذلك حتى أتمكن من كتابة دراسة تاريخية عن هذه المعركة.

الطفل 1: زميلي العزيز……… ما يحيرني هو أنني لا أعرف المعركة التي مات فيها جدي.

والدي، عندما تسلق جدي الجبل، كان عمره حوالي 6 أشهر.

ولما استشهد كان عمره سنتين.

أما جدتي أي والدة والدي فقد توفيت عندما كان والدي عمره 5 سنوات.

لقد ترك والدي يتيمًا على يد عمه الذي لم يكن يعرف شيئًا عن جدي.

وبقي كل شيء على هذا النحو.

بحث والدي كثيراً لمعرفة أسباب وفاة جدي، ولكن دون جدوى، لأن جميع المشاركين في المعركة استشهدوا في هذا المكان بالذات.

الطفل 2: هذا يعني أن والدك لا يعرف شيئاً عن هذه المعركة.

كيف يمكنني الحصول على المعلومات الآن؟

فلنذهب إلى مقر منظمة المجاهدين ونجد أحد الجنود الذي على الأقل سيزودنا بمعلومات عن هذه المعركة.

الطفل 1 : هيا بنا .

الشهيد 1: وين رايحين يا اولادي تعالوا عندي…… تعالوا عندي…… تعالوا عندي……

الطفل 1 والطفل 2: هل تعتقد أنك جني أم إنسان؟

شهيد انا جدك . أنتم تبحثون عن قصة المعركة التي استشهدت فيها. أنا جدك. من فضلك اجلس أمامي. لا تخافوا. سأحكي لك قصة المعركة التي حيرتك و حيرت الجميع.

الشهيد2: ما رأيك في هذا؟

الشهيد 1: هؤلاء هم أبنائي الذين جاؤوا إلينا للترجمة في عيد الاستقلال…

الشهيد2: لماذا يجب أن آتي إلينا إلا في أيام العطلات؟ لو لم يكن هناك سبب للاحتفال، لكنا قد نسينا هذه المرة

الجنرال: أيها الجندي، ألم أقل لك أن تقتلهم؟

الجندي: أو… أو… قتلتهم ولكن…….

الجنرال: ولكن ماذا؟

الجندي: أو… أو… سيدي……..سيدي……

الجنرال: اصمت أيها الجبان.

الطفل 1: لا لا عمي شهيد. من المستحيل أن ننساك. أنت درس لنا. أو إذا لم يكن فيكم شيء فسوف ترون أننا ما زلنا مستعمرين.

الطفل 2: صحيح، صحيح، بفضل شهدائنا الأبرار نعيش في نعيم.

ولم يعد للناس خمس

لم أعد أبيع الطفل في دالجي جارنان…….. دالجي جارنان…….. دالجي جارنان……..

أو لا أكثر

الطفل 1 على حق، صحيح. بفضل شهدائنا الأبرار أصبح جزائري طبيبا.. مهندسا.. طيارا.. أستاذا.. رئيسا للجمهورية.. رئيسا للحزب…

الشهيد1: سمعتك. هل يمكنك كتابة قصة عن المعركة؟ الرجاء التسجيل…. سجلوا يا أبنائي. أكتب القصة…. أكتبها.

الشهيد 1: في سنة 54 لبينا نداء جبهة التحرير والتحقنا بالجبل لتحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي.

الشهيد2: قاتلنا في الشرق…..الغرب…..الوسطى…..و جنوب الجزائر

الشهيد الأول: وقفنا ضد الاستعمار بكل قوة وإصرار

الشهيد2: مع أن لديهم أسلحة كثيرة

الشهيد 1: الطائرات

الشهيد 2: الدبابات

الشهيد 1: الصواريخ

الشهيد 2: الرشاشات

الشهيد 1: أما نحن فكان لدينا الإيمان بالله ونوع من السلاح.

الشهيد2: هزمناهم في عدة معارك..

الشهيد1:هزمونا في عدة معارك

الجنرال: ألم تسمع ما قالوا؟

الجندي: أو…..أو…..نعم، سمعت يا سيدي.

الجنرال: لا أريد أن أسمع هذه الكلمات

الجندي: إما… أو… ولا أستطيع أن أفعل شيئاً لأني قتلتهم عدة مرات، لكنهم ظلوا أحياء في قلوب أهلهم.

الجنرال: هل تقصد الشعب الجزائري؟

الجندي: أو…..أو…..نعم يا سيدي.

الجنرال: أنت جبان……جبان……جبان.

الجندي: أو…أو……أنا جبان….أنا جبان.

الشهيد 1: أما المعركة فكانت… كنا قادمين من الأوراس ومعنا بريد حكومي. بقي لدينا ساعة ونصف للمشي والانضمام إلى المركز.

الشهيد 2: استلمنا الأسلحة حيث كان من المفترض أن يتم تسليمها. 15 يومًا من المشي، وليلتين من المشي، ويومين من العودة.

الشهيد1: كان عندي بروش على كتفي. في تلك الليلة، كان هناك قمر ساطع يضيء، ويقول شيئًا ما خلال النهار.

الشهيد 2: غادرنا في نهاية ليلة الشتاء. لقد كانت ليلة مظلمة وكان النفط على بعد خطوات فقط ولم يكن هناك ما يمكنني فعله حيال ذلك.

الشهيد 1: تبعته وشيفا صلى الله عليه وسلم وأخبرته بما حدث.

الشاهد 2: كان هناك مصباح كهربائي في الأسفل.

الشاهد 1: لم تتحرك، لكنني غطيتك ببطانية وبدأت في قرص نفسي.

الشهيد2: الله أكبر وألقيت بنفسي في الجب

الشهيد1: هاجمتنا قنبلة وقتلتنا

الشهيد2: تأثرت كثيراً من الجروح والدماء التي خرجت مني. لقد أحرقت بشجاعة كل البريد الذي كان معي واستشهدت.

الشهيد 1 والشهيد 2: هذا هو التاريخ يا أبنائي، أكتبوا التاريخ… أكتبوا التاريخ… أكتبوا التاريخ… أكتبوا التاريخ… أكتبوا التاريخ… أكتبوا التاريخ…

الطفل 1: جدياً… جدياً… عد من فضلك… لا… لا.

الطفل 2: اصبر أيها الزميل، واحمد الله أن لك جداً شجاعاً.

المراهق: ما رأيك؟ اعتنوا بأنفسكم أيها الأطفال واهربوا من المدرسة.

الطفل 1: لا، لا، لم نهرب من المدرسة.

الطفل 2: جئنا لنصلي على شهدائنا الأبرار.

الطفل 1: لو سألتك أجبنا.

المرهين : ساكسي ………………..ماذا تحب؟

الطفل 2: ماذا أقدم لك اليوم؟

الطفل 1: ماذا رأينا اليوم؟

المراهق : هذا سؤال يحيرك …………… إنه الخميس، ما المشكلة في القصص المصورة؟

الطفل 1: اليوم ………….. اليوم هو 5 يوليو.

الطفل 2: عيد الاستقلال

الطفل الأول: الذكرى الخمسون لاستقلال الجزائر

الطفل 2: بفضل تضحيات الشهداء نستطيع أن نحتفل بهذا اليوم السعيد لنا.

المراهق 2: يوم الاستقلال! كان هذا ابني البكر. أما دراك……….مهرجان الحربة……الخارجة……البابور…..صورة….إيطاليون…..إسبانيا

الطفل 1: العرو… درويز

الطفل 2: لمن ستغادر بلدك؟

المراهق: أوه، أنا هنا من أجلك

طفلان: ولي أمرك

الطفل 1: أنت لا تحب هذا البلد، وخاصة الشمس والبحر والصحراء وأكثر من مليون ونصف المليون شهيد.

المراهق: هذا البلد قبيح… ليس هناك ما يعيب المرأة الشابة.

الطفل 2: يقول المثل: كل حشرة لغزال، وبلدنا هي الأصغر بين كل البلدان.

الطفل 1: ما هو شعورك عندما لا تعتقد أنك امرأة شابة؟

المراهق: لا أريد الجلوس هنا، أريد أن أذهب وأخدم الله.

الطفل 2: من يخدم بلدنا؟

الطفل 1: من يبني هذا؟

الطفل 2: من يستطيع حمايتها؟

الطفل 1: هل تعتقد أننا يجب أن نذهب ونترك الشهداء يقومون بما يخدمونهم.

المراهق: هل تريد أن تقول هل هذه الشهيدة خدمتها أم لا؟

الطفل 2: هذا البيان يزعجك. لا شيء يقلقنا. اسأل الشهيد وهو يجيبك

المراهق: أيها الشهيد كيف أخدم هذا الوطن؟… أجبني من فضلك… أجب. معرفة ما إذا كنت ترى أي شخص لا يريد الإجابة.

الشهيد 1: لا يا أبنائي، لا تغركم الدول الكافرة بالمال والتكنولوجيا.

الشهيد2: أنت أيضاً تخدم وطنك. اجعلها الجنة إذا عملت بإخلاص.

الشهيد 1: أنقذ بلدك ولا تسلمه للعدو بعد الآن.

المراهق: صدقت……………….أنا في حالة ناس مثلي ما خرجوا من البلد صغيرين…..والناس اللي احترقت وما عملوا…………. أرى كيف يعيشون في…..

الطفل 2 : المزيرية

المراهق : الذل

الطفل 2: مستهزئ

المراهق: وزيد…وزيد…

الطفل 1: زيار زينة البلداني

الطفل 2: أنت حبي وقلبي

الطفل 1: وأعلامكم في السماء.

الطفل 1: لا نسمح لك يا نور عيني

المراهق: وطني، بلد العزة والكرامة، نخدمك بإخلاص وإخلاص إلى يوم القيامة.

أما أنتم أيها الشهداء…………….فأقسم لكم أني سأخدم وطني بإخلاص، وسأبنيه غرفة غرفة، وأجعله فوق الأرض.

الطفل 2: نشكرك يا زميلي على حبك لوطننا…… وهكذا، يدا بيد، سندعم وطننا ونفتخر به.

المراهق: هذا وعدي بأني سأقاتل كل من يريد تدمير بلدي سواء في الداخل أو الخارج.

الشهيدان 1 و 2: نشكركم يا أبنائنا على حبكم لوطننا

الأبناء الثالث: لا، شكرا على الدين………….نحن جيل الغد………….نحن من سنضحي بأنفسنا من أجلك يا الجزائر…….واحد لتجربة فيفا لالجيري……واحد لتجربة فيفا لالجيري……..واحد لتجربة فيفا لالجيري………..واحد لتجربة فيفا لالجيري……..واحد لتجربة فيفا لالجيري……..واحد لتجربة فيفا لالجيري

مسرحية “مسرحية أول نوفمبر” مكتوبة لتلاميذ الصف الرابع الابتدائي.

نقدم لكم في سواح ميديا محتوى متنوع من مختلف المصادر العربية على الإنترنت في محاولة منا لإفادة القارئ العربي وتقديم اجابات لجميع الأسئلة والتساؤلات بطريقة سهلة وفعالة.

وفي نهاية المقالة الخاصة بـ مسرحية اول 1 نوفمبر 1954 للاطفال مكتوبة للاطفال الرابعة ابتدائي نتمنى ان نكون قد ساعدناكم في حل تساؤلاتكم، ونتمنى لكم التوفيق جميعاً، ونرجوا ان تقوموا بمشاركة المقال على منصات التواصل الاجتماعي لنشر الإفادة للجميع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *