وبدأت أحداث الحلقة بذهاب “عائشة”، والتي تُجسد شخصيتها الفنانة مي كساب إلى “عم خميس”، وواجهته بكل ما تحمله بداخلها من مشاعر كراهية وحقد لعائلة العتاولة، وعقب ذلك حقنته بمادة كانت تحملها بحقيبتها وقتلته بها.
“خضر” يواجه والدته “سُترة”
كما جاء ضمن أحداث الحلقة مواجهة “خضر”، والذي يُجسد شخصيته الفنان طارق لطفي لوالدته “سُترة” بعد فضحها لأمر “نصار”، وبأنه ليس شقيق نصار ولا نجلها، ليؤكد لها خضر أن “نصار” سيظل شقيقه، وأن الأخوة ليست بالأوراق ولا الدم؛ فهو الشخص الوحيد الذي كان دوماً يسعى لأن يبعده عن طريق السرقة، ودوماً ما كان يقف بجانبه، ووجه “خضر” حديثه لـ”شادية” قائلاً: إن “نصار” سيظل شقيقهما مهما حدث.
وعلى جانب آخر ذهب “نصار”، والذي يُجسد شخصيته الفنان أحمد السقا إلى “عم خميس”، والذي يُجسد شخصيته الفنان صلاح عبد الله؛ ليخبره بأنه علم أن “خميس” ليس عمه مثلما ظن، ولكنْ والده إلا أنه وجده قد فارق الحياة.
يمكنكم قراءة.. من “العتاولة” لـ”صايع بحر” و”بلطية العايمة”.. إبداع المخرجين لإظهار الإسكندرية على الشاشة
“خضر، ونصار” يتحدان مرة أخرى
وشهدت أحداث الحلقة ظهور “الخواجة” صاحب التمثال الأثري أثناء إحياء “عيسى الوزان” لليلة زفافه على “عائشة”، وهدد الخواجة “عيسى الوزان”، والذي يُجسد شخصيته الفنان باسم سمرة بأن عليه أن يحل مشاكله مع كل من “خضر، ونصار” وأن يعود التمثال الأثري إليه وأعطاه مهلة خمسة أيام.
https://www.youtube.com/watch?v=agaw54rZnw
فيما أقام “نصار” عزاء والده “عم خميس” بحارة العتاولة وحرص الجميع على تعزيته، لتتم مواجهة بينه وبين شقيقه “خضر”، ويتعاهدا على أنهما سيظلان أشقاء، ولن يُفرق بينهما شيء في إشارة لاتحادهما من جديد.
وانتهت أحداث الحلقة السابعة والعشرين لمسلسل “العتاولة” بذهاب “عاطف”، والذي يُجسد شخصيته الفنان مصطفى أبو سريع إلى “خضر”؛ ليعترف له بأن كل ما حدث لشقيقته “شادية” كان مُشاركاً فيه بالاتفاق مع “عيسى الوزان”.
يُذكر أن مسلسل “العتاولة” من بطولة أحمد السقا، باسم سمرة، طارق لطفي، زينة، مي كساب، سامي مغاوري، هدى الإتربي، حنان يوسف، ومن إخراج أحمد خالد موسى، وتأليف هشام هلال.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
