«حفرة الموت».. تتصيَّد الأبرياء بأحد رفيدة
وقال حسين مانع، وعبدالله البشري، وناصر الشواطي، وعبدالله أبو دبيل، لـ«»: «المعاناة مستمرة، والخوف من السقوط في حفرة الموت يلازم كل قائد مركبة يستخدم ذلك الطريق، وعدم وجود حواجز خرسانية، أو سياج حديدي يشكل معاناة كبيرة، وخطراً قاتلاً على الأبرياء؛ للحد من خطر السقوط عند وقوع أي حادث مروري أو أي عارض للمركبات».
وأضافوا: «يحاذي الطريق منطقة صخرية سحيقة، والمفترض بل من البديهي أن يتم التحرك سريعاً منذ وقت طويل سابق؛ لعمل وسائل سلامة آمنة دون أن يستاء ويعاني المواطنون والمقيمون الذين يستخدمون الطريق، من المطالبات بتنفيذ ما يجب أن يتم تنفيذه لأجل حفظ أرواح الأبرياء من الموت، أو التعرض لإصابات بليغة، أو تلف المركبات عند سقوطها نتيجة إهمال تلبية المطالب الضرورية».
وأفادوا بقولهم:«نطالب الجهة المعنية زيارة الموقع ميدانياً، والنظر عن قرب في الخطر القاتل المنتظر، الذي يزداد خطره خلال فترات المساء».