لمياء البراهيم: سقف توقعاتي منخفض!
مساء بلا صخب
• ماذا تفتقدين في رمضان الحالي؟
•• والدي رحمه الله فهذه هي السنة الأولى الذي يقبل علينا رمضان وهو ليس بيننا.
• رمضان عالق في ذاكرتك.. متى ولماذا؟
•• كل سنة، لأنها مناسبة تحدث تغييراً في نظام حياتنا.
•على المائدة، شيء تفضلينه غير الطعام؟
•• وجود العائلة.
• تفضلين نهار رمضان أم مساءاته الصاخبة؟
•• المساء لكن بدون صخب.
• شخصيات تتمنين مشاركتها الإفطار الرمضاني؟
•• عائلتي والمحتاجون، أما الشخصيات التي أتمنى مقابلتها فلن تكون وقت مشاركة الإفطار الرمضاني.
• طبق رمضاني لا يغيب عن مائدتك؟
•• مائدتي منوعة ولا أحب التكرار ولا أمانع من تجربة أطباق جديدة.
نغمات كثيرة
• هل تصومين عن مواقع التواصل الاجتماعي في رمضان؟
•• لا أصوم عنها لأنها وسيلة تواصل واستخدامي لها للمعرفة.
• موسيقى عالقة في ذهنك ترتبط في رمضان؟
•• لا توجد، لعلي بلغت من العمر عتياً ومرت عليّ الكثير من النغمات.
• كم يبلغ إجمالي فاتورة «المقاضي الرمضانية»؟
•• لم أحسبها، لكن مثل فاتورة المقاضي عامة ويمكن أرخص لأن الوجبات فيها أقل.
• أين تتجه بوصلة «الإفطار الرمضاني» خارج المنزل؟
•• لا نحبذها إلا للضرورة أو لتلبية الدعوات الرسمية.
طاش ما طاش
• ماذا تتابعين في التلفزيون، غير أذان المغرب؟
•• مسلسلات بعد الإفطار، وفي هذه السنة طاش ما طاش، سفر برلك، مجاريح، الزند، عاصي الذئب. وكل مرة اكتشف وجود مسلسل جديد.
• معارك تتمنين أن تطوي فصولها في رمضان؟
•• الأحقاد والعصبية.
• مدينة تتمنين أن تقضي رمضان فيها، ولماذا؟
•• الرياض.. فيها منزلي وعائلتي.
• في رمضان.. هل يرتفع مؤشر التدين عندنا.. ولماذا؟
•• عندي عادي ما يفرق، وعندنا لا أعرف.
المطاعم.. باي باي
• هل أضحت أجواء المطعم من الماضي؟
•• نعم، وأحد الأسباب ارتفاع الأسعار.
• باب خرجتِ منه، عالق في ذاكرتك؟
•• باب العمل.
• كيف ترين العالم اليوم؟
•• مع الرؤية الوطنية يهمني وطني، وأحس بالاطمئنان أننا تحت قيادة رشيدة تحرص على مصالح شعبها واستدامة الخير للأجيال القادمة، وللعالم رب يحميه.
• لو خيرتِ بين العيش وحيدة في جزيرة منعزلة أو العيش في مدينة صاخبة تكتظ بالبشر، ماذا ستختارين؟
•• أختار مدينة الرياض.
• كتاب ندمتِ على قراءته.. ما هو؟
•• لا أندم على شي عملته وإنما أتعلم منه.
• ما أكثر أيقونة يطرقها إصبعك في هاتفك؟
•• الوجه الضاحك.
• خلال مسيرتك العملية.. هل مضى شراعك بما تشتهي ريحك؟
•• لا.
سقف منخفض
• متى شعرتِ بالخذلان آخر مرة؟
•• لا أتذكر لأنها منذ زمان مضى، علّمت نفسي أن أخفض سقف توقعاتي مع الآخرين.
• ما الشيء الذي يفتح بداخلك نوافذ الحنين.. (أغنية، ذكرى، شارع، عطر..)؟
•• جميع ما سبق.
• ماذا قدم لك فريقك الذي تشجعينه، غير الضغط والأعصاب المتوترة؟
•• لا أشجع فريقاً ولست من هواة الكرة ولا أتعصب رياضياً.
• هل تخشين الروبوت ومزاحمته للإنسان العامل مستقبلاً؟
•• لا، لأن الإنسان هو من اخترعه.
• هل للورق رائحة؟ وهل تقرئين الكتب عبر الأجهزة اللوحية، وكيف تصفين صوت تقليب الصفحات؟
•• أفضّل الورق لكن اقرأ من الأجهزة.