مانشيني ظالم أم مظلوم؟
• وأدرك مع كل العقلاء أن هذه الخربشات التي يوغل أصحابها في تغريب الحقيقة لن تتجاوز محيطها الضيق.
• ظهر مانشيني وقال ما قال عن اللاعبين المبعدين عن قائمة المنتخب، وردّ بعض من عناهم مانشيني من اللاعبين، وكبرت كرة الثلج!
• اجتهد كُثُر في البحث عن التفاصيل، والبعض ركّز على العقوبات وضرورة إعلانها عاجلاً، وفي كل الحالات تجد هوى نفس وميول نادٍ!
• ولأخذ ردّ الفعل من خلال الأضداد ستصل إلى التأكيد أن المسألة مسألة ميول ليس إلا!
• المهم عند الهلاليين أن يتم إيقاف اللاعبين بمن فيهم سلمان الفرج، وهنا قلت:
الهلاليون يطالبون بضرورة معاقبة سلمان الفرج، بل ذهب بعضهم إلى الشطب، وإذا عُرف السبب بطل العجب.. أليس كذلك يا كابتن؟
• وللاستفهام دلالات يعرفها من يعرف الخلافات الأخيرة بين الهلال وقائده التاريخي.
• وأمام هذا الضغط من الإعلام الهلالي ظهر إعلام النصر في موقف المدافع عن العقيدي وزملائه ولم ينسوا الفرج!
(2)
• كنا نطالب بضرورة إظهار الحقيقة جميعاً، بل وشدّدنا على أن تأتي عاجلاً، وحينما تحدث مانشيني وردّ اللاعبون؛ انحاز البعض للمدرب، والبعض الآخر للاعبين، وما بين هذا الصف وذاك.. ظهر في المنطقة الرمادية من يقول: التوقيت خاطئ.
• اللهم انصر المنتخب، وهذا هو الأهم، «وكفاية مزايدات».
(3)
• يقول الأمير تركي بن خالد بن فيصل: لن أكذّب اللاعبين المستبعدين في ما قالوا، ولن أكذّب المدرب..
اللاعبون الثلاثة لهم تاريخ طويل ومشرف في المنتخبات السعودية بمختلف درجاتها..
ومانشيني مدرب كبير عالمي صاحب سجل مميز.
أعتقد أن هناك «سوء تواصل» بينهم «نتج» عنه سوء تفاهم سبّب هذا الاختلاف..
هذه صفحة طُويت والدعم الآن للمنتخب فقط.
الخاتمة:
• فعلاً يجب أن نطوي هذه الصفحة إلى ما بعد ظهور نتائج التحقيقات المنتظرة، ونتفرغ لمساندة الأخضر في مهمته الصعبة.