«مشروع القدية» وتحقيق الحلم
وبالطبيعي سيسهم هذا الاستاد وغيره في تميز الرياضة السعودية، وكذلك الاستضافات المميزة التي بالفعل ستكون رافداً من روافد السياحة للسعودية، ومدى تأثير هذه التحف المعمارية في جذب السياح والرياضيين في الاستضافات العالمية وستساهم في تطوير سمعة الرياضة السعودية، ويجعل من الملاعب الرياضية حقيقة بيئة جاذبة ويشجع الجماهير على الحضور، ناهيك عن ما تتميز به من جمال وإبداع يجعل الكل يلتفت إليها ليس في الداخل فقط بل وفي الخارج.
ويأتي هذا الاستاد في أعقاب مشروع القدية حيث يمثل المشروع الجديد محطةً مهمة في مسيرة تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ سيسهم في تعزيز السياحة وإتاحة آلاف فرص العمل والإسهام في تنمية الاقتصاد الوطني، وزيادة عدد الزيارات المتوقعة سنوياً إلى المملكة بمعدل 1.8 مليون زيارة من خلال جذب عشاق رياضة كرة القدم.
نعم سيكون بحق تحفة معمارية رياضية تتزين بلؤلؤ من الماس والتاج باسم غالٍ مُحبب هو اسم ولي العهد.. أتدرون لماذا؟ لأنه محمد بن سلمان، ومع قيادتنا سنرتقي ونعلو.