أدعية ليلة القدر المستجابة.. كلمات تُفتح بها أبواب السماء وتمحو الذنوب – أخبار مصر
أدعية ليلة القدر المستجابة في الليال العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم، من الأدعية التي ترددها ألسنة جموع المسلمين في شتى بقاع الأرض، وذلك طمعاً في الفوز باللية المقدسة التي ورد ذكرها في القرآن الكريم، وذلك لعظمتها، كما حث النبي محمد صلى الله عليه وسلم باغتنامها من خلال إحيائها بالصلاة والدعاء وقراءة القرآن الكريم.
أدعية ليلة القدر المستجابة
وحول صيغ أدعية ليلة القدر المستجابة، فنشرت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، عددًا من الأدعية المختلفة التي يمكن للمسلم ترديدها، ومنها: «اللهم إن كانت هذه ليلة القدر فاقسم لي فيها خير ما قسمت، واختم لي في قضائك خير ما ختمت، واختم لي بالسعادة فيمن ختمت. اللهم اجعل اسمي وذريتي في هذه الليلة في السعداء، وروحي مع الشهداء، وإحساني في عليين، وإساءتي مغفورة. اللهم افتح لي الليلة باب كل خير فتحته لأحد من خلقك وأوليائك وأهل طاعتك ولا تسده عني، وارزقني رزقًا تغيثني به من رزقك الطيب الحلال».
الدعاء بالصحة والعافية في ليلة القدر
«اللهم ما قسمت في هذه الليلة المباركة من خير وعافية وصحة وسلامة وسَعة رزق فاجعل لي منه نصيبًا، وما أنزلت فيها من سوء وبلاء وشر وفتنة فاصرفه عني وعن جميع المسلمين، اللَّهُمَّ ما كان فيها من ذِكر وشكر فتقبَّلْه منِّي وأحسنْ قَبوله، وما كان من تفريط وتقصير وتضييع فتجاوز عنِّي بسَعة رحمتك يا أرحم الرحمين».
«اللَّهُمَّ تغمدني فيها بسابغ كرمك، واجعلني فيها من أوليائك، واجعلها لي خيرًا من ألف شهر مع عظيم الأجر وكريم الذُّخر اللَّهُمَّ لا تصرفني من هذه الليلة إلا بذنب مغفور، وسعي مشكور، وعمل متقبَّل مبرور، وتجارة لن تبور، وشفاء لما في الصدور، وتوبة خالصة لوجهك الكريم اللَّهُمَّ اجعلني وأهلي وذريتي والمسلمين جميعًا فيها من عتقائك من جهنم وطلقائك من النار».
«اللَّهُمَّ اجعلني في هذه الليلة ممَّن نظرت إليه فرحمته وسمعت دعاءه فأجبته، اللَّهُمَّ أسألك في ليلة القدر وأسرارها وأنوارها وبركاتها أن تتقبَّل ما دعوتك به وأن تقضي حاجتي يا أرحم الرحمين، اللَّهُمَّ لا تدع لنا يا ربنا في هذه الليلة العظيمة ذنبًا إلا غفرته، ولا مريضًا إلا شفيته، ولا ميتًا إلا رحمته، ولا دعاءً إلا استجبته، ولا تائبًا إلا قَبلته، ولا عاريًا إلا كسوته، ولا فقيرًا إلا أغنيته، ولا مؤمنًا إلا ثبَّته، ولا مؤمنًا إلا ثبَّته، ولا مؤمنًا إلا ثبَّته، ولا طالبًا إلا وفَّقته، ولا عاصيًا إلا هديته، ولا مظلومًا إلا نصرته، ولا عدوًّا إلا أخذته، ولا عدوًّا إلا أهلكته، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة هي لك فيها رضًا ولنا فيها صلاحٌ إلا قضيتها ويسَّرتها برحمتك يا أرحم الراحمين، يا أرحم الراحمين، يا أرحم الراحمين».
«يا قاضي الحاجات، يا قاضي الحاجات، يا قاضي الحاجات. يا مجيب الدعوات. اللهم يا فارج الهم، يا كاشف الهم، يا مجيب دعوة المضطرين لا يخفى عليك شيء من أمرنا، نسألك يا ربنا مسألة المساكين، ونبتهل إليك يا ربنا ابتهال الخاضع المذنب الذليل».
«اللَّهُمَّ ندعوك دُعاء مَن خضعت لك رقبته، وذلَّ لك جسمه، ورَغِم لك أنفه، وفاضت لك عيناه، يا مَن يجيب المضطر إذا دعاه، يا مَن يجيب المضطر إذا دعاه، يا مَن يجيب المضطر إذا دعاه، ويكشف السوء عمَّن ناداه. يا ربنا اجعلْ خيرَ أعمارنا آخرها، وخير أعمالنا خواتيمها، وخير أيامنا يوم أن نلقاك، وأغننا بفضلك عمَّن سواك».
المصدر: اخبار الوطن