Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اخبار الشرق الأوسط

استهدفنا 196 سفينة إسنادا لغزة خلال 11 شهرا

الحوثي: “إسناد غزة مستمر بالصواريخ والطائرات المسيرة إلى فلسطين المحتلة (إسرائيل)، وعملياتنا هذا الأسبوع نُفذت بـ25 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيّرة”.

أعلن زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، الخميس أن قواته استهدفت 196 سفينة مرتبطة بإسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا، إسنادا لغزة خلال 11 شهرا.

تغطية متواصلة على قناة موقع “عرب 48” في “تليغرام”

واعتبر الحوثي، أن جبهة اليمن “مستمرة في مساندة غزة، وعدد السفن المستهدفة المرتبطة بالعدو الإسرائيلي إلى جانب الأميركي والبريطاني وصل إلى 196 سفينة منذ بدء العمليات”.

وفي 19 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، شرع الحوثيون بهجماتهم على سفن مرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر.

وأضاف الحوثي، أن “إسناد غزة مستمر بالصواريخ والطائرات المسيرة إلى فلسطين المحتلة (إسرائيل)، وعملياتنا هذا الأسبوع نُفذت بـ25 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيّرة”.

ولفت إلى أن “العدو الأميركي والبريطاني يواصل قصفه الجوي والبحري ضد بلدنا كما حصل بالأمس (فجر الخميس)”.

وفي وقت سابق الخميس، أعلن الحوثيون أن” طيران العدوان الأميركي البريطاني استهدف بـ15 غارة العاصمة صنعاء ومحافظة صعدة (شمال)” دون التطرق إلى تفاصيل بشأن نتائج القصف.

وأردف الحوثي أن “العدو الأميركي والبريطاني يواصل السعي لتحريض الآخرين ضدنا، إلا أنه يفشل حتى الآن”.

وتابع “شعبنا العزيز مستمر في موقفه لإسناد الشعبين الفلسطيني واللبناني، ضد عدو الله وعدو الإنسانية؛ العدو الصهيوني”.

و”تضامنا مع غزة” التي تتعرض لحرب إسرائيلية مدمرة بدعم أميركي، استهدف الحوثيون بصواريخ ومسيّرات سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر وخليج عدن والمحيط الهندي وصولا إلى البحر المتوسط.

ومنذ مطلع العام الجاري، يشن تحالف تقوده واشنطن غارات يقول إنها تستهدف “مواقع للحوثيين” في مناطق مختلفة من اليمن، ردا على هجماتهم في البحر الأحمر، وهو ما قوبل برد من حين لآخر.

ومع تدخل واشنطن ولندن واتخاذ التوترات منحى تصعيديا لافتا في كانون الثاني/ يناير الماضي، أعلن الحوثيون أنهم باتوا يعتبرون كافة السفن الأميركية والبريطانية ضمن أهدافهم العسكرية.


المصدر: عرب 48

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *