ساعات قليلة تفصلنا عن عرض أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل «عمر أفندي»، بطولة الفنان أحمد حاتم، عبر شاشة قناة «ON»، والذي حقق نجاحا جماهيريا كبيرا منذ انطلاق عرضه، وتصدر مؤشر محرك البحث «جوجل» وكذلك منصات التواصل الاجتماعي.
وقبل عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل «عمر أفندي» هناك 3 سيناريوهات توقعها الجمهور لنهاية المسلسل، تكشف عنها السطور التالية.
عودة أحمد حاتم عبر آلة الزمن إلى عام 1948
السيناريو الأول لأحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل «عمر أفندي» هو عودة الفنان أحمد حاتم والذى يجسد شخصية «عمر»، عبر آلة الزمن إلى حبيبته «زينات» وتجسدها الفنان آية سماحة، واستكمال باقي حياته معها واستقراره في تلك الحقبة عام 1948، خاصة بعدما عثر على الأموال التى يسدد بها ديون حبيبته، وتخليصها من أباظة وبطشه والذى يجسد شخصيته الفنان محمود حافظ.
فراق أحمد حاتم وحبيبته آية سماحة
والسيناريو الثاني يتمثل في فشل «عمر»، والذى يجسده الفنان أحمد حاتم في إصلاح علاقته مع حبيبته «زينات»، خاصة بعدما اكتشفت حقيقته أنه من زمن آخر ومتزوج ولديه طفلة، لذا يقرر بالعودة إلى بيته وزوجته «ماجي»، وتجسدها الفنانة ميران عبدالوارث، لاسيما أنهما كانت تجمعهما قصة حب كبيرة واعترفت بخطأها معه.
حلم يستيقظ منه «عمر أفندي»
أما السيناريو الثالث فيتمثل في أن كل ما مر به «عمر أفندي» لم يكن سوى حلم مر به فى منامه، وأنه لا حقيقة لما كان يراه في الواقع، ليستيقظ منه متعلمًَا قيمة جديدة فى حياته ويصبح له شخصية جديدة بعدما كان معتمدًَا على زوجته ووالدها رجل الأعمال، ويعمل معهما فى الشركة.
المصدر: اخبار الوطن
