قصص مرعبة حقيقية قصيرة مكتوبة

قصص رعب قصيرة حقيقية قصص رعب ستجعلك تخيف الموت 2023 سواء كنت متشككًا أو مؤمنًا، فلا يمكن إنكار أن بعض الأشياء لا يمكن تفسيرها. يقول ديريك هايز، مضيف ومبتكر Monsters Among Us، وهو بودكاست حيث يشارك الضيوف تجاربهم خارج كوكب الأرض، “عليك أن تكون حذرًا للغاية بشأن البيئة المحيطة بك”.

قصص رعب قصيرة حقيقية 2023 قصص رعب تخشى الموت

قالت هايز إنها مرت بتجاربها الخاصة غير المبررة وسمعت المئات منها، بما في ذلك قصص الأشباح.

لماذا لا تجرب ذلك بنفسك؟ لقد جمعنا بعضًا من قصصه المفضلة، وهي ليست قصص الأشباح النموذجية أيضًا. إنها ليست نوع القصة المخيفة التي ترويها عندما تريد إخافة الجميع في عيد الهالوين.

نعرض أيضًا قصصًا حقيقية من محققين في الخوارق، ومنظمي رحلات الأشباح، وأشخاص عاديين واجهوا أحداثًا لا تزال تطاردهم. هناك أيضًا قصة شبح لطيفة نسبيًا سيستمتع بها الأطفال حول امرأة غامضة تغني في كنيسة محلية. جوقة.

احصل على مصباح يدوي، واسحب بطانية فوق رأسك واستمر في القراءة. بحلول الوقت الذي تنتهي فيه من القراءة، سوف تصدق ذلك.

قصة رعب تصور الخوف من الموت

في التسعينيات، كانت جولي، المقيمة في بورتلاند بولاية أوريغون، تقود سيارتها خارج المدينة لمقابلة صديق عندما علقت في حركة المرور. أدركت بسرعة، مما أثار رعبي، أن سبب التباطؤ كان حادث سيارة مروع. وأثناء مرورها، أدركت… أن شخصًا ما قد مات.

وبعد ذلك بوقت قصير، قالت السيدة جولي لهايز في برنامج Monsters Among Us: «كانت هناك امرأة تجلس في مقعد الراكب». واعترف بأن الأمر بدا جنونيًا، لكنه قال إنه على الرغم من وجوده في السيارة، كان بإمكانه رؤية امرأة ترتدي ملابس رسمية تجلس بجانبه. وكانت جولي في حالة صدمة كاملة، لكن المرأة الجالسة في مقعد الراكب قالت إنها كانت خائفة أكثر: “كان الأمر كما لو أن شخصًا ما ركب فجأة سيارة شخص آخر”.

قصة رعب حقيقية حدثت بالفعل في السعودية

سألت المرأة مذعورة كيف وصلت إلى هناك ومن كانت جولي في ذلك الوقت. لاحظت جولي أن المرأة تتمتع بصفة فريدة فيها، وأدركت أن كل من مرت بهم في الشارع كانوا معها في السيارة بطريقة ما. قالت للغريب. “سيدتي، من فضلك اهدأ. اسمي جولي وأنا هنا لمساعدتك.” ثم أوضحت جولي للمرأة أنها تعرضت لحادث سيارة وتوفيت بطريقة ما. وأصيبت امرأة كانت في مقعد الراكب.

وفي تلك اللحظة بالذات مروا بالأرض بين الأشجار، وبتشجيع من جولي، سارت المرأة بسلام نحو الشمس واختفت.

لم تصدق جولي الأمر على الإطلاق، وتوقفت وأقنعت نفسها بأنها تتخيل كل شيء.

وبعد أيام قليلة، وردت أنباء عن إصابة سائق شاحنة في حادث مروري.

وقالت جولي في البث الصوتي: “قبل أن ينتهي الأمر، ألقوا صورة للمرأة التي كانت في سيارتي وأوضحوا لي أنها ماتت في حادث”. “لقد كان الأمر صعبًا بشكل لا يصدق.”

قصة رعب حقيقية قصيرة

تم افتتاح فندق Stanley Hotel عام 1909 في إستس بارك بولاية كولورادو، وكان في الأصل ملاذًا فاخرًا للضيوف الباحثين عن العزلة في الجبال.

على مر السنين، تضاءلت أعداد الضيوف، وبحلول السبعينيات، أصبح الفندق الكبير في حالة سيئة.

في ذلك الوقت تقريبًا، أمضى الكاتب الشهير ستيفن كينج ليلة في الغرفة 217 الشهيرة الآن، وكان مصدر إلهامه لكتابة إحدى أشهر رواياته، The Shining.

بفضل هذا الكتاب والفيلم اللاحق، تمكن فندق ستانلي من استعادة مجده السابق، ويتدفق الضيوف الآن لرؤية الفندق الذي أدى إلى ظهور أحد أكثر أفلام الرعب رعبًا على الإطلاق.

ونظرًا لتاريخها المخيف، فليس من المستغرب أن يبلغ العديد من الزوار عن حوادث غريبة.

رواية رعب مكتوبة

هنري ياو، أحد سكان تكساس الذي سمع عن الشائعات الشبحية، حجز إجازة في اللحظة الأخيرة في أبريل 2016 “لمجرد التحقق من ذلك”.

بعد وصوله، تناول السيد ياو العشاء، وتجول حول ستانلي والتقط الصور، وتوقف عند الدرج، وانتظر مغادرة الناس، ثم التقط الصور دون تفكير.

وفي وقت لاحق من تلك الليلة، أصيبت ياو بمرض خطير ونصحها أحد رفاقها بالذهاب إلى غرفة الطوارئ، لكن السيد ياو رفض.

وفي طريق عودتها إلى المنزل، بدأت ياو في تصفح الصور التي التقطتها ولاحظت “صورة غريبة حقًا” لشخص يقف في أعلى الدرج.

إلا أنه لم يكن هناك أحد هناك.

وفي اليوم التالي، نشر الصورة على إنستغرام، وهو مازحًا قائلاً إنه قام بتصوير الشبح وأن العالم لاحظ ذلك بين عشية وضحاها تقريبًا، وقد جذبت هذه الصورة انتباه وسائل الإعلام وخبراء الخوارق حول العالم. أردت التحقق من الصور.

“يقول بعض الخبراء أن هناك شبحين، وآخرون يقولون إنني مرضت بسبب تجسد شبح كان يحاول استنزاف طاقتي. هناك العديد من النظريات حول هذا الأمر”.

ما رأيك يا سيد ياو؟ قال وهو يضحك: “لا أعرف”.

قصة الشبح الذي ظهر

في 4 أغسطس 1892، تم العثور على أندرو وزوجته آبي بوردن مقتولين في منزلهما في فال ريفر، ماساتشوستس. على الرغم من أن القتل لم يكن أمرًا غير شائع في أواخر القرن التاسع عشر، إلا أن حقيقة تعرضهم للضرب حتى الموت بالفؤوس والأعداد الأولية كانت حقيقة. والمشتبه به هي ابنته ليزي بوردن، 32 عاماً.

تصدرت الجريمة والمحاكمة اللاحقة عناوين الأخبار في جميع أنحاء العالم، وعلى الرغم من تبرئة ليزي في النهاية، إلا أنها ستظل مرتبطة إلى الأبد بجرائم القتل الشنيعة هذه، بالإضافة إلى المنزل الذي ارتكبت فيه تلك الجرائم.

أصبح Borden House الآن مكانًا للمبيت والإفطار، وهو يجذب هواة التاريخ والباحثين عن الإثارة الذين ينجذبون إلى مسرح الجريمة بدافع الفضول المرضي ليروا بأنفسهم ما إذا كان المنزل يرقى إلى مستوى سمعته المسكونة أم لا.

قالت سوزان سانت جون، وهي وكيلة عقارية ومرشدة سياحية في منزل ليزي بوردن التاريخي: “عندما بدأت العمل هنا، كان الأمر كله تاريخًا ولم أكن مهتمًا حقًا بالظواهر الخارقة”.

قصة الشبح الذي ظهر في الهند

تغيرت الأمور بعد أن شهدت سانت جون بعض الأحداث غير العادية.

وقالت: “أخبرني الضيوف أنهم عندما يسمعون أصوات الضحك واللعب في منتصف الليل، تبدأ الأمور في التحرك”، موضحة أنها وجدت ذات مرة ألعابًا متناثرة في غرفة فارغة.

وكانت هناك أيضًا صورة لشخص يسقط دون أي تفسير منطقي، وقدمين ينزلقان على الأرض، وباب خزانة يفتح من تلقاء نفسه.

وقالت سانت جون إنه عشية الذكرى السنوية لمقتل أندرو وآبي، شعرت هي واثنين من المرشدين السياحيين فجأة بطعنة حادة في عينهم اليسرى، بالضبط حيث أصيب أندرو بوردن بجروح قاتلة. وقال إنه شعر بالألم.

ولكن ربما يكون الأمر الأكثر إثارة للقلق هو قصة سانت جون حول كيف طلب مرشد سياحي في منزل ليزي بوردن من مجموعتها إسكات هواتفهم المحمولة قبل بدء الجولة. وبعد لحظات، رن هاتف الضيف الخلوي، فنظرت للأعلى وقالت: “إنها أمي”.

وعندما سألها المرشد السياحي إن كان بإمكانها المغادرة والرد على الهاتف، أجابت المرأة: “لقد توفيت منذ عامين”.

رويت جدات المقابر في “الوحوش بيننا”.

قصص رعب حدثت لأناس حقيقيين

كان جيف، من دايتون بولاية أوهايو، يقود سيارته بالقرب من مقبرة مع ابنه مايلز البالغ من العمر 3 سنوات في المقعد الخلفي.

لقد كان قبرًا بسيطًا به زهور ولوحة صغيرة فقط.

وقال هايز في برنامج “الوحوش بيننا”: “إنها في الأساس مثل حديقة عملاقة”.

أثناء مرورهم، توقف مايلز، الذي كان يغني بسعادة، وأشار إلى المقبرة، وصرخ: “انظر إلى هؤلاء الناس!”

استدار جيف ولم ير أحدًا هناك، لذا سأل مايلز مرتبكًا: “كل هؤلاء الناس هناك، أنا متأكد من أن هناك الكثير من الجدات.”

وقال جيف أنه أرسل قشعريرة أسفل عموده الفقري. وبحسب ما ورد رد على ابنه قائلاً: “كانوا جميعاً واقفين هناك ينظرون إلى العشب”.

انزعج تمامًا من المحادثة، فأسرع وتوجه إلى المنزل. في وقت لاحق من ذلك اليوم، كان مايلز يشاهد الرسوم المتحركة المفضلة لديه على شاشة التلفزيون عندما رأى جيف وقال: “أنت تعلم أنهم لم يكونوا على قيد الحياة”.

اعتقد جيف أن مايلز كان يشير إلى الرسوم المتحركة، فسأل مايلز عما يقصده بقوله “كل هؤلاء الأشخاص الذين رأيناهم كانوا واقفين بلا حراك”.

وقال جيف في البث الصوتي: “لا أعرف ما إذا كان طفلي لديه حاسة سادسة أم أنه يتمتع بخيال كبير فقط”.

شبح البيت الحجري

تم إدراج Stone’s Public House في أشلاند، ماساتشوستس، كواحد من أكثر المطاعم المسكونة بالأشباح في الولايات المتحدة، ولا يعاني من مشاكل الأشباح. هناك مشكلة الأشباح.

قصص مخيفة حقيقية حدثت بالفعل بالعامية

كانت جانيت مورازيني من سكان آشلاند معظم حياتها وتعمل حاليًا كنادل ومديرة في النزل الذي بناه جون ستون عام 1832.

حتى قبل أن تبدأ العمل في ستونز بابليك هاوس، سمعت قصصًا عن طفل صغير مات بسبب الأنفلونزا وأصبح الآن يتجول في القاعات.

وقال مورازيني اليوم: “لقد تم استخدامه لإيواء المرضى خلال جائحة الأنفلونزا الإسبانية عام 1918، ويبدو أن عددًا قليلاً جدًا من الناس ماتوا بسببه”.

لسوء الحظ، حدثت أيضًا وفيات مفاجئة أخرى في النزل، بما في ذلك الموت المفاجئ لماري، وهي فتاة صغيرة كانت والدتها تعمل في ذا ستونز.

تقول الأسطورة إنها كانت تلعب بالقرب من خطوط السكك الحديدية على خط الملكية عندما صدمها قطار بشكل مأساوي وقتلها.

وقال موراجيني إن الأب وابنه الصغير خرجا لمشاهدة القطار أثناء حضورهما مناسبة خاصة في أحد المطاعم.

وعندما عادوا إلى المنزل، بقيت فوق والدها، مطمئنة ابنها أنه لا يوجد أحد في الخارج. على الرغم من أن ابنها يدعي أنه رأى فتاة صغيرة تجلس بجانبهم، “لقد كان يقول: كانت تجلس بجواري مباشرة”. بكت في وجهي.

قصص مخيفة حقيقية 2023

ألم ترى تلك الفتاة الصغيرة؟ يتذكر موراجيني قائلاً: “وقال والدي: لم يكن هناك أحد، فقط أنت وأنا يا صديقي”.

ويقال إن هذا النزل القديم مسكون بأشباح أخرى، بما في ذلك جون ستون نفسه، الذي، وفقًا لمورازيني، لم يمت هناك، لكنه يعتقد أنه كان “يراقب” المكان

في إحدى الليالي، بينما كانت مورازيني تغلق النزل بنفسها، سمعت خطى تسير فوق الطابق الثاني مباشرةً.

“اعتقدت أنه لا يوجد تفسير لذلك على الإطلاق.

قالت اليوم: “سأغادر”.

هذا ليس كل شيء. ووفقا لمورازيني، يتم تشغيل الأضواء وإطفاؤها تلقائيا، والأبواب تفتح وتغلق، وتظهر بصمات اليد بشكل غامض على النوافذ.

ومع ذلك، فهي لا تعتقد أن الأرواح خبيثة.

وقالت: “إنها المرة الأولى التي أشعر فيها بهذا الشعور المخيف في مؤخرة رقبتي، مما جعلني أشعر أنني يجب أن أخرج من هذا المبنى على الفور”.

أغنية كنيسة الأشباح

المعلمة والدليل السياحي ومالكة Salem Kids Tours، أليسيا ديوسي مكرسة لرواية قصة سالم، تاريخ ماساتشوستس الطويل والمتنوع.

ولكن هناك قصة واحدة يحب دوسي مشاركتها. تدور أحداث الفيلم حول شبح يطارد كنيسة سالم الأولى، والتي تصادف أنها كنيستها الشخصية.

10 قصص رعب

وقالت اليوم: “كان الأطفال الصغار، ربما في الرابعة أو الخامسة من العمر، يسألون عن الوجود الشبحي الذي رأوه في أكشاك الجوقة في الحرم الرئيسي لكنيستنا”.

يشيرون دائمًا إلى نفس المكان، وعندما يُسألون عما يرونه، يصف الأطفال امرأة ترتدي فستانًا داكنًا قديم الطراز.

“يقول الأطفال إنها ترتدي فساتين ذات أكمام طويلة، وفي بعض الأحيان يمكنك سماعها وهي تغني مع الجوقة.”

وعلى الرغم من أن الكنيسة نفسها بنيت في عام 1836، إلا أن دوسي قال إن مشاهدات الأشباح منتشرة على نطاق واسع منذ الستينيات على الأقل، إن لم يكن بعد ذلك.

ربما كانت ستتجاهل القصة قبل 15 عامًا لو لم يشير ابنها إلى الدور العلوي ويسأل عن “المرأة التي تغني مع الجوقة”.

هل كان الجو باردا؟ “نعم، بالطبع،” يقول ديوسي.

وقالت: “أشعر أن الحرم الرئيسي في الكنيسة الأولى يحمل طابع الماضي”. إنه ليس شعورًا سيئًا. بمعنى ما، إنه تاريخ، وهي طاقة ممتعة.

شبح السجن الذي يطارد منزلها

تتمتع إصلاحية ولاية أوهايو في مانسفيلد بولاية أوهايو بتاريخ غير سار يتجاوز كونها مكانًا لفيلم “الخلاص من شاوشانك”.

تم بناء السجن في الأصل عام 1896 كسجن متوسط ​​الحجم للأحداث الذين بلغوا من العمر ما يسمح لهم بارتكاب أحداث ولكنهم لم يرتكبوا جرائم تستحق السجن.

وبعد نجاح فوري، تم تخفيض الميزانيات لعقود من الزمن. وفي نهاية المطاف، تم تحويله إلى سجن شديد الحراسة.

بحلول الثمانينيات، أصبحت الظروف رهيبة، ووفقًا لتيريزا أرجي، مؤلفة وباحثة الخوارق المعروفة باسم “ربة المنزل المسكونة”، كان المكان مرعبًا.

وقالت اليوم: “لقد كانت لديه نبضة لا تصدق من العنف تسري في جسده منذ البداية تقريبًا”.

وقال آرجي إن هناك العديد من حالات الانتحار والقتل وأعمال الشغب، وتم إغلاقه أخيرًا في عام 1990.

قصص رعب حقيقية حدثت في الهند

وقال أرجي: “يمكنك أن تتخيل لماذا يكون مكان مثل هذا مسكونًا بالأشباح”.

“هناك شيء سلبي هناك، ويمكنك أن تشعر به في عظامك.”

وفي الواقع، هناك العديد من قصص الأشباح عن السجن القديم.

وقال أرجي: “لقد واجهنا روحًا أنثوية هناك، والتي اعتقدنا أنها مثيرة للاهتمام للغاية”.

وكانت إحداهن زوجة عمدة سابق أصيب بالرصاص، وكانت تجلس على صندوق كان ينزله من أحد رفوف الخزانة.

وبحسب آرجي، فقد سجلوا تسجيلاً لبكاء المرأة، ومن المرجح أن الحراس اشتموا رائحة عطر الورد.

شبح ويلوبي كول

تم بناء مبنى ويلوبي للفحم في ويلوبي، أوهايو، في أواخر القرن التاسع عشر، ويضم مجموعة متنوعة من الشركات، بما في ذلك مستودع القطارات ومصنع الجبن ومطحنة الدقيق.

في عام 1912، أصبحت الشركة شركة ويلوبي للفحم المزدهرة للغاية، حيث كانت تزود السكان المحليين بالفحم وتبيعه لهنري وينداس وويليام “دون” نوريس في ثلاثينيات القرن العشرين.

بمرور الوقت، أصبحت العلاقة بين المالكين مثيرة للجدل، وفقًا للمؤلفة والمحققة في الخوارق تيريزا أرجاي.

وقالت لتوداي: “أراد هنري وينداس شراء الشركة من دون نوريس، لكن لم يكن لدى دون أي نية للبيع”.

في صباح أحد الأيام، زُعم أن نوريس أخبر زوجته أنه سيخرج لشراء الخبز والتحقق من الإصلاحات في مبنى ويلوبي.

وبعد ساعات، عثر على جثته أمام الباب، “وكان ملقى في كومة من الدماء”، على حد قول عرجي.

وبعد التحقيق، تم تحديد أن وفاة السيد نوريس كانت حادثًا، كما قال السيد آرجي، وهو الحكم الذي لم يرضي الأسرة: «عندما وصل السيد نوريس إلى العقار في ذلك الصباح، اعتقد العديد من الأشخاص أن أحدهم قتل واستقبله الناس”. وقالت اليوم: “سحبته إلى الطابق الثالث وألقيته من النافذة”.

لا أحد يعرف ما حدث بالفعل، لكن آرجي يقول إنه مقتنع بأن روحه لا تزال تسكن المبنى.

قصص مخيفة حقيقية مكتوبة |. أكثر القصص رعبًا في العالم حدثت في عام 2023. وإلى هنا نصل إلى نهاية هذا المقال عبر موقع .